التنبؤ بالأوضاع والظروف المحيطة

التنبؤ بالأوضاع والظروف المحيطة

يهتم التنبؤ بتحديد المستقبل الأساسي للمنشأة والأهداف العريضة التي تسعى إلى تحقيقها وبشكل عام فإن التنبؤ بترابط مع مفهوم الاستراتيجية Strategy وهو الأسلوب الذي تختاره الإدارة للاستفادة من الموارد المتاحة لها وتحقيق أفضل النتائج.

فهي تعبير بسيط الاستراتيجية هي كيفية استفادة المنشأة من نقاط القوة بها والتغلب على نقاط الضعف التي تعاني منها.

الخطة الاستراتيجية موجودة في كل منشأة (أو يجب أن تكون موجودة) بغض النظر عن الحجم أو الإمكانيات (كل رجل أعمال أو مدير يعمل عادةً وفقًا لاستراتيجية معينة ولو لم يكن مدركًا لها بوضوح).

عملية التنبؤ:

اختيار مجال النشاط للمنظمة:

صناعة – تجارة – استيراد – تصدير – مقاولات – خدمات.

-         تحديد طبيعة السلعة أو السلع/ الخدمات التي تريد المنشأة التعامل معها.

-         تحديد مستوى الجودة للسلع/ الخدمات التي تريد المنشأة الالتزام بها.

-         تحديد السوق – أو الجزء من السوق – الذي تريد الإدارة التعامل فيه.

-         تحديد المصادر التي تريد الإدارة التعامل معها – موردين – منتجين.

-         تحديد المدى الجغرافي لنشاط المنشأة – محلي – إقليمي – قومي – عالمي.

تحليل وتقييم الظروف العاملة المحيطة:

-         تحليل وتقييم الظروف والمتغيرات الاقتصادية المحلية والدولية.

-         تحليل وتقييم الظروف في السوق المحلي ومدى النشاط الحالي والمتوقع وأهم العوامل المؤثرة في نشاط السوق.

-         تحليل وتقييم السياسات الحكومية المنظمة للأعمال ومدى تأثيرها على أنشطة المنشأة.

-         تحليل وتقييم الظروف الاجتماعية والسياسية السائدة والمتوقعة.

اختيار الاستراتيجية الأفضل:

-         تحديد الأهداف الاستراتيجية – الاستقرار – النمو – الانكماش.

·        أهداف المبيعات والتسويق.

·        أهداف الربحية.

·        أهداف النمو والمركز التنافسي.

زيادة المبيعات.

الدخول إلى أسواق خارجية جديدة لأول مرة.

تصميم السياسات الاستراتيجية:

-         سياسات الإنتاج والتطوير السلعي.

-         سياسات الأفراد والعلاقات الإنسانية.

-         سياسات التجديد والابتكار التكنولوجي.

-         سياسات الاستثمار والتمويل (التوسع الانكماش).