وهى تدير عدد من صناديق الاستثمار يطلق عليها الصناديق الاستثمار المغلقة ومصطلح النهاية المغلقة يعنى أن هذه الصناديق تتميز بالثبات النسبي في هيكل رأسمالها مما يعنى ثبات عدد أسهمها ومن فإن صناديق الاستثمار المغلقة مقصورة على فئة محددة أو مختارة من المستثمرين لها هدف محدد أي يحتفظ بها لفترة محددة يصفى بعدها الصندوق وتوزع عوائده على المستثمرين وتنشأ هذه الصناديق بصورة دورية بين الحين والأخر وذلك إذا ماتبين لخبراء الاستثمار أن هناك فرصة طيبة متاحة للاستثمار في مجال محدد وتتميز صناديق الاستثمار المغلقة بأن شركة صندوق الاستثمار التي تصدر الوثيقة لا علاقة لها بالمدخر بعد أن يشترى منها الوثيقة إذا ما أراد بيعها فعلى حائز الوثيقة في حالة رغبته في بيعها أن يتجه إلى شركة سمسرة تقوم ببيع الوثيقة له في البورصة حيث يكون الصندوق المغلق محددا بعدد معين من الأسهم يمكن تداولها في الأسواق المالية حسب السعر السائد في السوق وعلى هذا الأساس لا تبدى شركات الاستثمار ذات النهاية المغلقة استعدادها لإعادة شراء أسهمها إذا ما رغب حاملها في التخلص منها فالطريق الوحيد المتاح لمن يرغب في بيع ما يملكه من تلك الأسهم أو من يرغب في شرائها أن يصدر أمرا بذلك للسمسار الذي يتعامل معه والذي يقوم بدوره بتنفيذ الأمر إما في السوق المنظمة البورصة التي يتداول فيها تلك الأسهم أو في السوق غير المنظمة التي يطلق عليها المعاملات عبر المنضدة وذلك من خلال التجار وبيوت السمسرة التي يسمح لها بالتعامل في تلك الأسهم بيعا وشراء دون أن تدخل شركة الاستثمار لإعادة شراء هذه الأسهم.
شركات الاستثمار ذات النهاية المغلقة
وهى تدير عدد من صناديق الاستثمار يطلق عليها الصناديق الاستثمار المغلقة ومصطلح النهاية المغلقة يعنى أن هذه الصناديق تتميز بالثبات النسبي في هيكل رأسمالها مما يعنى ثبات عدد أسهمها ومن فإن صناديق الاستثمار المغلقة مقصورة على فئة محددة أو مختارة من المستثمرين لها هدف محدد أي يحتفظ بها لفترة محددة يصفى بعدها الصندوق وتوزع عوائده على المستثمرين وتنشأ هذه الصناديق بصورة دورية بين الحين والأخر وذلك إذا ماتبين لخبراء الاستثمار أن هناك فرصة طيبة متاحة للاستثمار في مجال محدد وتتميز صناديق الاستثمار المغلقة بأن شركة صندوق الاستثمار التي تصدر الوثيقة لا علاقة لها بالمدخر بعد أن يشترى منها الوثيقة إذا ما أراد بيعها فعلى حائز الوثيقة في حالة رغبته في بيعها أن يتجه إلى شركة سمسرة تقوم ببيع الوثيقة له في البورصة حيث يكون الصندوق المغلق محددا بعدد معين من الأسهم يمكن تداولها في الأسواق المالية حسب السعر السائد في السوق وعلى هذا الأساس لا تبدى شركات الاستثمار ذات النهاية المغلقة استعدادها لإعادة شراء أسهمها إذا ما رغب حاملها في التخلص منها فالطريق الوحيد المتاح لمن يرغب في بيع ما يملكه من تلك الأسهم أو من يرغب في شرائها أن يصدر أمرا بذلك للسمسار الذي يتعامل معه والذي يقوم بدوره بتنفيذ الأمر إما في السوق المنظمة البورصة التي يتداول فيها تلك الأسهم أو في السوق غير المنظمة التي يطلق عليها المعاملات عبر المنضدة وذلك من خلال التجار وبيوت السمسرة التي يسمح لها بالتعامل في تلك الأسهم بيعا وشراء دون أن تدخل شركة الاستثمار لإعادة شراء هذه الأسهم.
هل أعجبك الموضوع ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق