• ومن
مزايا هذا التقسيم:-
-الاستفادة من الخبرة المتخصصة في
السلعة.
- والتنسيق الكامل بين العمليات
المختلفة مثل الشراء والإنتاج والتخزين والبيع المتعلقة بالسلعة الواحدة.
- كما أنه من السهل تحديد المسئولية
وخصوصا بالنسبة للنتائج التي يتم الوصول إليها.
* ومن عيوب هذا التقسيم:
-صعوبة الحصول على مديرين تكون لديهم
المقدرة الكافية في كل عمليات المنشأة بدرجة مقبولة ويمكن التغلب على هذا العيب.
-عن طريق إعطائهم إرشادات ومساعدات
من الإدارات الأخرى.
- وعن طريق تعين مساعد للمدير يكون
مهتما بالشئون التي لا يكون الرئيس مهتما بها.وكذلك صعوبة التنسيق بين الشراء لهذه
الإدارة والشراء للمنشأة ككل وذلك في حالة تعدد السلع التي تقدمها المنشأة وهكذا.
* تقسيم أوجه النشاط المختلفة على
حسب الموقع:-
عندما تكون العمليات موزعة على مواقع
متفرقة قد يجد المدير من الأفضل تقسيمها على حسب الموقع كما فى حالة الشركة التى
تبيع منتجاتها فى عدة مناطق ( الشرق الأوسط وأوروبا مثلا) أو فى حالة متجر الأقسام
حيث يتم التقسيم على أساس الطوابق فيوجد لكل طابق وحدة إدارية منفصلة.
ومن مزايا هذه الطريقة إلمام المديرين القائمين
بالعمليات في هذه المواقع بالمعلومات الدقيقة مما يساعد على إمكان اتخاذ القرارات
دون تأخير كما أنه من السهل تنسيق العمليات المتخلفة في المواقع الواحد وبالتالي
يسهل إتمام عملية الرقابة.
ومن عيوب هذا التقسيم احتمال إساءة
استخدام المديرين فى المناطق للسلطات الممنوحة لهم مما قد يضر بمركز المشروع
السوقي أو المالي وكذلك احتمال إتباع سياسات في المناطق تخالف السياسات التي يسير
عليها المركز الرئيسي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق