1- إذا كان هناك صراع قوي على السلطة فإن اللجان غالبا ما تؤدي إلى أضرار بدلا من الرضا
في هذه الحالة يكون رئيس المنظمة هو الذي يتولى كل العملية التنظيمية بمساعدة مستشار من الخارج أو أحد خبراء التنظيم من الداخل .
2- إذا لم يفهم الإداريون أنه ليس من الممكن تحقيق كل رغباتهم فإن نتيجة اشتراكهم ربما تكون أكثر ضررا من عدم اشتراكهم فمن حقائق الحياة أنه لا يمكن رضاء كل الناس .
3- إذا لم يكن لدى الإداريين الوقت الكافي أو الفهم أو الاهتمام بالدراسة التنظيمية فإن اشراكهم فيه ضياع للوقت والمجهود .
4- إن انغماس الإداريين في حياتهم بالمنظمة غالبا ما يجعل من الصعب عليهم تمييز مصادر المشاكل لأنهم تعودوا عليها فالشخص الذي يعيش دائما في مكان غير نظيف لا يشعر بعدم نظافته .
5- ربما يحاول البعض الدفاع عن الأوضاع القائمة ويخفي بيانات مهمة .
6- إن وجود أعضاء في اللجنة على مستوى علمي أو وظيفي منخفض يقلل من قدرتهم في الحصول على البيانات أو في القيام بعمليات الإقناع للاقتراحات المقدمة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق