وفقا لهذا المدخل يمكن تحديد ثلاثة اتجاهات مختلفة تجاه المخاطر :
الأول : المستثمرين المتحفظين :
وهم المستثمرين الذين يتجنبون المخاطر بقدر استطاعتهم وبالتالي فهم على استعداد لقبول عوائد أقل بدرجة مخاطرة أقل ولذلك فهم يختارون الاستثمار ذو المخاطر الأقل ومن ثم فهم يقبلون على شراء الأوراق المالية التي تقل فيها درجة المخاطرة ويطبقون سياسة الشراء مع الاحتفاظ كما أنهم يطبقون سياسة التنويع قدر استطاعتهم ويستخدمون أسلوب التحليل الأساسي عند اتخاذ قراراتهم الاستثمارية كما يبتعدون عن استخدام القروض عند تمويل استثماراتهم وتدعيم مواردهم .
الثاني : المستثمرين المحبين للمخاطرة :
المستثمرين الذين يحبون المخاطرة يفضلون الاستثمار ذو المخاطر الأعلى عند الاختيار بين استثمارين يعطون نفس العائد المتوقع ولكن بدرجة مخاطر مختلفة وبالتالي فهم يشترون الأوراق المالية التي ترتفع فيها درجة المخاطرة ولا يحتفظ هؤلاء المستثمرين كثيرا بما يشترونه من أوراق لمدة طويلة – إلا في حالة النمو السريع لقيمة استثماراتهم في السوق – كما أنه لا يتخذ سياسة التنويع بل يركز استثماراته في عدد قليل من الأوراق المالية بغرض تحقيق أقصى عائد منها وهو دائما يحاول التكهن بتحركات السوق والتنبؤ بالأسعار والاستفادة من هذه المعلومات في تحديد توقيت الشراء والبيع – أي يطبق أسلوب التحليل الفني عند اتخاذ قرارته – كما أنه يتجه ناحية الافتراضي كثيرا لتمويل استثماراته للاستفادة من أثر الرافعة المالية .
الثالث : المستثمرين المعتدلين :
وهم المستثمرين الذين تتساوى لديهم المخاطر من عدمه أي أن المخاطر أو عدمها ( سيان ) لديهم ومن ثم فإن الاستثمارين لديهم نفس الأفضلية واختيار أحدهما لا يشكل أي فرق لديهم . والمستثمر المعتدل بذلك يقع بين المستثمر المحافظ والمستثمر المخاطر
الأول : المستثمرين المتحفظين :
وهم المستثمرين الذين يتجنبون المخاطر بقدر استطاعتهم وبالتالي فهم على استعداد لقبول عوائد أقل بدرجة مخاطرة أقل ولذلك فهم يختارون الاستثمار ذو المخاطر الأقل ومن ثم فهم يقبلون على شراء الأوراق المالية التي تقل فيها درجة المخاطرة ويطبقون سياسة الشراء مع الاحتفاظ كما أنهم يطبقون سياسة التنويع قدر استطاعتهم ويستخدمون أسلوب التحليل الأساسي عند اتخاذ قراراتهم الاستثمارية كما يبتعدون عن استخدام القروض عند تمويل استثماراتهم وتدعيم مواردهم .
الثاني : المستثمرين المحبين للمخاطرة :
المستثمرين الذين يحبون المخاطرة يفضلون الاستثمار ذو المخاطر الأعلى عند الاختيار بين استثمارين يعطون نفس العائد المتوقع ولكن بدرجة مخاطر مختلفة وبالتالي فهم يشترون الأوراق المالية التي ترتفع فيها درجة المخاطرة ولا يحتفظ هؤلاء المستثمرين كثيرا بما يشترونه من أوراق لمدة طويلة – إلا في حالة النمو السريع لقيمة استثماراتهم في السوق – كما أنه لا يتخذ سياسة التنويع بل يركز استثماراته في عدد قليل من الأوراق المالية بغرض تحقيق أقصى عائد منها وهو دائما يحاول التكهن بتحركات السوق والتنبؤ بالأسعار والاستفادة من هذه المعلومات في تحديد توقيت الشراء والبيع – أي يطبق أسلوب التحليل الفني عند اتخاذ قرارته – كما أنه يتجه ناحية الافتراضي كثيرا لتمويل استثماراته للاستفادة من أثر الرافعة المالية .
الثالث : المستثمرين المعتدلين :
وهم المستثمرين الذين تتساوى لديهم المخاطر من عدمه أي أن المخاطر أو عدمها ( سيان ) لديهم ومن ثم فإن الاستثمارين لديهم نفس الأفضلية واختيار أحدهما لا يشكل أي فرق لديهم . والمستثمر المعتدل بذلك يقع بين المستثمر المحافظ والمستثمر المخاطر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق