اولا مؤشر بارون لصناديق الاستثمار في الأوراق المالية
ويحسب بقسمة فوائد السندات مرتفعة الجودة على فوائد السندات منخفضة الجودة وضرب الناتج في 100
من المتوقع أن تكون قيمة المؤشر أقل من 100%لأن فوائد السندات مرتفعة الجودة عادة ما تكون أقل من فوائد السندات متوسطة الجودة .
اقتراب المؤشر من 100% يعني أن ثقة المستثمرين في السوق كبيرة ( متفائلون ) حيث يزداد الطلب على السندات الأكثر خطرا ويترتب على ذلك ارتفاع القيمة السوقية لها ومن ثم انخفاض عائدها وبذلك تقترب قيمة المؤشر من 100?
عندما تكون قيمة المؤشر في ارتفاع مستمر فإن هذا يعطي دلالة على تحسن الأحوال الاقتصادية وأن أسعار السوق في تصاعد مستمر وبالتالي يكون هذا التوقيت ملائم للشراء أما في حالة حدوث العكس فإن هذا يعتبر مؤشر على أن هذا التوقيت ملائم للبيع .
ثانيا : مؤشر الصعود لصناديق الاستثمار في الأوراق المالية
الكمية الكسرية هي صفقة البيع أو الشراء التي لا تزيد كميتها عن 100 سهم
عادة ما يقوم بهذه الصفقات صغار المستثمرين
تحسب هذه النسبة بقسمة مبيعات الكميات الكسرية على مشتريات الكميات الكسرية وضرب الناتج في 100
إذا كان الناتج أكبر من 1 فإن معنى ذلك أن مبيعات صغار المستثمرين أكبر من مشترياتهم .
فكرة المؤشر ترتكز على الفروض التالية :
عادة ما لا تتاح لصغار المستثمرين نفس القدر من المعلومات المتاحة لكبار المستثمرين ومن ثم فإن الخطأ في قرارتهم أمر وارد .
حتى لو توافرت لهؤلاء معلومات كافية فهم عادة ما ينتظرون طويلا قبل انتهاز الفرص الاستثمارية وبالتالي فهم يشترون عندما تكون الأسعار قد شارفت على الوصول إلى أعلى مستوى لها .
وبالتالي عندما يبدأ هؤلاء في إصدار قرارات الشراء فإن الوقت يكون ملائم للمستثمرين الكبار ( المحترفين ) لإصدار
أوامر البيع .
ونخلص مما سبق إلى أنه إذا اتجه المؤشر نحو الصعود فإن على المستثمر أن يقوم بالشراء الفوري وإذا اتجه المؤشر نحو الهبوط فعليه أن يقوم بالبيع فورا ( لأن معنى ذلك أن صغار المستثمرين يشترون ومن ثم فإن الأسعار تكون قد شارفت على بلوغ أعلى مستوياتها مما يوجب على كبار المستثمرين أن يقوموا بالبيع فورا )
رابعا : مؤشر الكميات الكبيرة لصناديق الاستثمار في الأوراق المالية
الكمية الكبيرة هي الصفقة التي تزيد عن 50.000 سهم أو أكثر .
لا يقوم بهذه الصفقات إلا المؤسسات المالية وصناديق الاستثمار المتخصصة كما أن إرادتها يتولاها مديرون محترفون وبالتالي فهم على علم وخبرة كافية فهم يحققون عائد متميز من قراراتهم لذلك يكون من الأصوب تتبع خطاهم ومحاكاتهم
يحسب هذا المؤشر كما يلي : عدد الصفقات الكبيرة التي تم إبرامها بأسعار أعلى من السعر الذي أبرمت به آخر صفقة / عدد الصفقات الكبيرة التي تم إبرامها بأسعار أعلى من السعر الذي أبرمت به آخر صفقة + عدد الصفقات الكبيرة التي تم إبرامها بأسعار أقل من السعر الذي أبرمت به آخر صفقة
تتراوح قيمة هذا المؤشر بين صفر و 1 صحيح .
كلما اقترب الناتج من الصفر كان ذلك دليلا على اتجاه الأسعار نحو الانخفاض أي أننا بصدد سوق هبوطي أما إذا اقترب من الواحد الصحيح فإن هذا معناه أننا ندخل في مرحلة السوق التصاعدجي وتفسير ذلك أن زيادة عدد الصفقات المبرمة بأسعار أعلى تدل على الاتجاه التصاعدي في السوق لذلك يحسن اتخذا قرار الشراء والعكس إذا كان عدد الصفقات التي تبرم بأسعار أقل في تزايد مستمر .
خامسا : مؤشر اتساق السوق لصناديق الاستثمار في الأوراق المالية
ولتوضيح كيفية استخدام هذا المؤشر نفترض أنه بدراسة حركة التعامل اليومي في السوق المالي أمكن الحصول على النتائج التالية :
البيـــــــــان القيـمة
عدد الأسهم التس صعدت أسعارها 912
عدد الأسهم التي هبطت أسعارها 701
عدد الأسهم المستقرة 184
اجمالي الأسهم محل التعامل 1797
ويحسب هذا المؤشر بطرح عدد الأسهم الهابطة في ذلك اليوم من عدد الأسهم الصاعدة في يوم معين وقسمة الناتج على إجمالي الأوراق المالية محل التعامل في هذا اليوم وبناء على البيانمات السابقة فإن مؤشر اتساق السوق = 912 – 701 / 1979 = 11.7?
سادسا : مراقبة السلوك الاستثماري لكبار المساهمين لصناديق الاستثمار في الأوراق المالية
أو رجال الإدارة العليا في الشركات الكبيرة وعادة ما يكون هؤلاء في مركز أفضل للحكم على أحوال الشركة لأنهم يتمتعون بمعلومات عنها قد لا تتوافر لدى المستثمرين الخارجيين في السوق أو قد تكون تكلفة حصولهم على هذه المعلومات مرتفعة بحيث تشكل حاجز يحول دون حصولهم عليها لذلك فمن الضروري مراقبة تصرفاتهم بخصوص أوامر الشراء أو البيع فعندما يزداد نشاط الشراء من جانبهم فإن هذا يعتبر علامة أو إشارة فنية على أن السهم يعتبر استثمارجيد أما إذا زادت أوامر البيع فإن ذلك يعطي دلالة على أن قيمة السهم في المستقبل ستنخفض
سابعا : تحليل مؤشرات صناديق الاستثمار لصناديق الاستثمار في الأوراق المالية
- إذا توافر لدى هذه الصناديق رصيد نقدي كبير فإن هذا يعطي دلالة على أن هناك طلب لشراء أوراق مالية على وشك الحدوث . وهذا معناه ان هناك احتمالات قوية للشراء بكميات كبيرة للأوراق المالية وهذا يدفع بأسعارها إلى الصعود .
- إذا كانت أموال هذه الصناديق مستثمرة بالكامل فإن الفنيين يعدون ذلك إشارة على أن قوة الدفع للطلب على الأوراق المالية قد توقفت وأن أسعار هذه الأوراق على وشك الهبوط في المستقبل القريب .
ثامنا : معدل تقلب الأسعار لصناديق الاستثمار في الأوراق المالية
هو مقياس لميل أسعار الأسهم للتغير خلال فترة زمنية معينة ويحسب بطرح أقل قيمة من أعلى قيمة وقسمة الناتج على القيمة الأقل .
إذا كان معدل التأرجح لأسعار أحد الأسهم خلال السنة الأخيرة ما بين 35 و 29 فإن التقلب = 35 – 29 / 29 = 20.7?
كلما ارتفع معدل التقلب زادت المخاطرة لأن معنى ذلك أن احتمال حدوث انخفاض كبير في السعر تكون أكبر من هذه الاحتمالات في حالة الأسهم التي يقل فيها هذا المؤشر .
ويحسب بقسمة فوائد السندات مرتفعة الجودة على فوائد السندات منخفضة الجودة وضرب الناتج في 100
من المتوقع أن تكون قيمة المؤشر أقل من 100%لأن فوائد السندات مرتفعة الجودة عادة ما تكون أقل من فوائد السندات متوسطة الجودة .
اقتراب المؤشر من 100% يعني أن ثقة المستثمرين في السوق كبيرة ( متفائلون ) حيث يزداد الطلب على السندات الأكثر خطرا ويترتب على ذلك ارتفاع القيمة السوقية لها ومن ثم انخفاض عائدها وبذلك تقترب قيمة المؤشر من 100?
عندما تكون قيمة المؤشر في ارتفاع مستمر فإن هذا يعطي دلالة على تحسن الأحوال الاقتصادية وأن أسعار السوق في تصاعد مستمر وبالتالي يكون هذا التوقيت ملائم للشراء أما في حالة حدوث العكس فإن هذا يعتبر مؤشر على أن هذا التوقيت ملائم للبيع .
ثانيا : مؤشر الصعود لصناديق الاستثمار في الأوراق المالية
الكمية الكسرية هي صفقة البيع أو الشراء التي لا تزيد كميتها عن 100 سهم
عادة ما يقوم بهذه الصفقات صغار المستثمرين
تحسب هذه النسبة بقسمة مبيعات الكميات الكسرية على مشتريات الكميات الكسرية وضرب الناتج في 100
إذا كان الناتج أكبر من 1 فإن معنى ذلك أن مبيعات صغار المستثمرين أكبر من مشترياتهم .
فكرة المؤشر ترتكز على الفروض التالية :
عادة ما لا تتاح لصغار المستثمرين نفس القدر من المعلومات المتاحة لكبار المستثمرين ومن ثم فإن الخطأ في قرارتهم أمر وارد .
حتى لو توافرت لهؤلاء معلومات كافية فهم عادة ما ينتظرون طويلا قبل انتهاز الفرص الاستثمارية وبالتالي فهم يشترون عندما تكون الأسعار قد شارفت على الوصول إلى أعلى مستوى لها .
وبالتالي عندما يبدأ هؤلاء في إصدار قرارات الشراء فإن الوقت يكون ملائم للمستثمرين الكبار ( المحترفين ) لإصدار
أوامر البيع .
ونخلص مما سبق إلى أنه إذا اتجه المؤشر نحو الصعود فإن على المستثمر أن يقوم بالشراء الفوري وإذا اتجه المؤشر نحو الهبوط فعليه أن يقوم بالبيع فورا ( لأن معنى ذلك أن صغار المستثمرين يشترون ومن ثم فإن الأسعار تكون قد شارفت على بلوغ أعلى مستوياتها مما يوجب على كبار المستثمرين أن يقوموا بالبيع فورا )
رابعا : مؤشر الكميات الكبيرة لصناديق الاستثمار في الأوراق المالية
الكمية الكبيرة هي الصفقة التي تزيد عن 50.000 سهم أو أكثر .
لا يقوم بهذه الصفقات إلا المؤسسات المالية وصناديق الاستثمار المتخصصة كما أن إرادتها يتولاها مديرون محترفون وبالتالي فهم على علم وخبرة كافية فهم يحققون عائد متميز من قراراتهم لذلك يكون من الأصوب تتبع خطاهم ومحاكاتهم
يحسب هذا المؤشر كما يلي : عدد الصفقات الكبيرة التي تم إبرامها بأسعار أعلى من السعر الذي أبرمت به آخر صفقة / عدد الصفقات الكبيرة التي تم إبرامها بأسعار أعلى من السعر الذي أبرمت به آخر صفقة + عدد الصفقات الكبيرة التي تم إبرامها بأسعار أقل من السعر الذي أبرمت به آخر صفقة
تتراوح قيمة هذا المؤشر بين صفر و 1 صحيح .
كلما اقترب الناتج من الصفر كان ذلك دليلا على اتجاه الأسعار نحو الانخفاض أي أننا بصدد سوق هبوطي أما إذا اقترب من الواحد الصحيح فإن هذا معناه أننا ندخل في مرحلة السوق التصاعدجي وتفسير ذلك أن زيادة عدد الصفقات المبرمة بأسعار أعلى تدل على الاتجاه التصاعدي في السوق لذلك يحسن اتخذا قرار الشراء والعكس إذا كان عدد الصفقات التي تبرم بأسعار أقل في تزايد مستمر .
خامسا : مؤشر اتساق السوق لصناديق الاستثمار في الأوراق المالية
ولتوضيح كيفية استخدام هذا المؤشر نفترض أنه بدراسة حركة التعامل اليومي في السوق المالي أمكن الحصول على النتائج التالية :
البيـــــــــان القيـمة
عدد الأسهم التس صعدت أسعارها 912
عدد الأسهم التي هبطت أسعارها 701
عدد الأسهم المستقرة 184
اجمالي الأسهم محل التعامل 1797
ويحسب هذا المؤشر بطرح عدد الأسهم الهابطة في ذلك اليوم من عدد الأسهم الصاعدة في يوم معين وقسمة الناتج على إجمالي الأوراق المالية محل التعامل في هذا اليوم وبناء على البيانمات السابقة فإن مؤشر اتساق السوق = 912 – 701 / 1979 = 11.7?
سادسا : مراقبة السلوك الاستثماري لكبار المساهمين لصناديق الاستثمار في الأوراق المالية
أو رجال الإدارة العليا في الشركات الكبيرة وعادة ما يكون هؤلاء في مركز أفضل للحكم على أحوال الشركة لأنهم يتمتعون بمعلومات عنها قد لا تتوافر لدى المستثمرين الخارجيين في السوق أو قد تكون تكلفة حصولهم على هذه المعلومات مرتفعة بحيث تشكل حاجز يحول دون حصولهم عليها لذلك فمن الضروري مراقبة تصرفاتهم بخصوص أوامر الشراء أو البيع فعندما يزداد نشاط الشراء من جانبهم فإن هذا يعتبر علامة أو إشارة فنية على أن السهم يعتبر استثمارجيد أما إذا زادت أوامر البيع فإن ذلك يعطي دلالة على أن قيمة السهم في المستقبل ستنخفض
سابعا : تحليل مؤشرات صناديق الاستثمار لصناديق الاستثمار في الأوراق المالية
- إذا توافر لدى هذه الصناديق رصيد نقدي كبير فإن هذا يعطي دلالة على أن هناك طلب لشراء أوراق مالية على وشك الحدوث . وهذا معناه ان هناك احتمالات قوية للشراء بكميات كبيرة للأوراق المالية وهذا يدفع بأسعارها إلى الصعود .
- إذا كانت أموال هذه الصناديق مستثمرة بالكامل فإن الفنيين يعدون ذلك إشارة على أن قوة الدفع للطلب على الأوراق المالية قد توقفت وأن أسعار هذه الأوراق على وشك الهبوط في المستقبل القريب .
ثامنا : معدل تقلب الأسعار لصناديق الاستثمار في الأوراق المالية
هو مقياس لميل أسعار الأسهم للتغير خلال فترة زمنية معينة ويحسب بطرح أقل قيمة من أعلى قيمة وقسمة الناتج على القيمة الأقل .
إذا كان معدل التأرجح لأسعار أحد الأسهم خلال السنة الأخيرة ما بين 35 و 29 فإن التقلب = 35 – 29 / 29 = 20.7?
كلما ارتفع معدل التقلب زادت المخاطرة لأن معنى ذلك أن احتمال حدوث انخفاض كبير في السعر تكون أكبر من هذه الاحتمالات في حالة الأسهم التي يقل فيها هذا المؤشر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق