اهتم الفكر الإسلامي بالعنصر البشري اهتماما بالغا فتجاوزت النظرة إليه كافة العناصر الأخرى فلا أهمية لرأس المال أو الآلات أو المواد وغيرها ما لم يكن الإنسان محركها ومشغلها ومستثمرها ومديرها يقول تعالى : " ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا " ( الإسراء : 60 )
لقد أكد الفكر الإداري الإسلامي على دور الفرد وأدائه وحث على العمل المتقن الهادف لتحقيق سعادة الفرد والجماعة من خلال تعرضه للعديد من موضوعات الموارد البشرية نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر :
مجالات الاختيار والتعيين
مجالات الأجور والحوافز
مجالات القيادة والرقابة على الأفراد
مجالات الترقية
مجالات العلاقات الإنسانية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق