حيث
تجبر الحكومة الأفراد والمشروعات الخاصة على إقراضها .
وتتميز
القروض الداخلية بعدد من الصفات أهمها :
- لا تزيد في مديونية الدولة
الخارجية وبالتالي ليس لها أثر مباشر على سعر الصرف أو على ميزان المدفوعات عند
دفع أقساط هذه القروض وفوائدها .
-
شروطها أيسر من شروط الاقتراض من الخارج .
-
توزيع أعباء التنمية الاقتصادية على أكثر من جيل .
- قد يؤدي القرض الداخلي إلى
إعادة إدخال الأموال المكتنزة إلى الدورة الإنتاجية وذلك بسحب هذه الأموال من
الأفراد وقيام الدولة باستثمارها .
ونجد أن انخفاض
مستوى الدخول الفردية الحقيقية يؤثر على حصيلة القروض العامة الداخلية الإجبارية
في الدول المتخلفة وذلك حيث تتسم مصادر تمويل هذه القروض ( مدخرات كل من القطاع
العائلي وقطاع الأعمال الخاص ) بالضآلة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق