تحقق عملية التوريق
مجموعة من المزايا من أهمها
· تحويل الحقوق
المالية غير القابلة للتداول إلى أوراق مالية جديدة قابلة للتداول مما يساهم في
زيادة السيولة لدى الشركات أو المؤسسات .
· مساعدة الشركات ذات
العجز المالي على تحسين هيكلها التمويلي عن طريق تحويل الالتزامات القصيرة الأجل
إلى التزامات متوسطة وطويلة الأجل .
·
تخفيض مخاطر أسعار الفائدة التي يتعرض لها الممول .
· زيادة كفاءة التمويل
الداخلي عن طريق استخدام حقوق المساهمين في تمويل الأصول الأخرى بعد أن يتم التصرف
في الأصول المدنية لتحويلها إلى شركة التوريق .
·
زيادة حجم الأوراق المالية المتداولة في سوق الأوراق
المالية .
· تعتبر وسيلة جيدة
لخصخصة شركات قطاع الأعمال حيث يتم إعادة تحسين هيكلها المالي قبل البيع من خلال
الطرح العام .
· رفع كفاءة الدورة
المالية والإنتاجية لدى المؤسسات المالية من خلال تحويل الأصول غير السائلة إلى
أصول سائلة لإعادة توظيفها مرة أخرى . مما يساعد على توسيع حجم الأعمال للمنشآت
بدون الحاجة إلى زيادة حقوق الملكية .
·
تسهيل تدفق التمويل لعمليات الائتمان بضمان الرهون
العقارية ، وبشروط وأسعار أفضل وفترات سداد أطول .
·
تقليل مخاطر الائتمان للأصول ، من خلال توزيع المخاطر
المالية على قاعدة عريضة من القطاعات المختلفة .
·
انخفاض احتمالات تعرض المستثمرين للأخطار المالية وإنعاش
سوق الديون الراكدة .
·
تخفيض وطأة المديونية ، مما يساعد في تحقيق معدلات أعلى
لكفاية رأس المال .
·
تنشيط السوق الأولية في بعض القطاعات الاقتصادية مثل
العقارات والسيارات .
· تنشيط سوق المال من
خلال تعبئة مصادر تمويل جديدة ، وتنويع المعروض فيها من منتجات مالية وتنشيط سوق
تداول السندات .
· التوريق أداة تساعد
على الشفافية وتحسين بنية المعلومات في السوق ، لأنه يتطلب العديد من الإجراءات
ودخول العديد من المؤسسات في عملية الإقراض مما يوفر المزيد من المعلومات .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق