الأربعاء، 5 أغسطس 2015

نظرية التوقعات


وتقوم على فرضية مؤداها أن المستثمر لا يعنيه ما إذا كانت الورقة قصيرة الأجل أو طويلة الأجل
بل إن ما يعنيه هو تعظيم العائد الذي قد يتحقق من الاستثمار فيها
وعليه فإن المفاضلة بين السندات طويلة وقصيرة الأجل تتوقف على توقعاته بشأن المستوى المتوقع لأسعار الفائدة في السوق في تاريخ معين في المستقبل أو ما يسمى بسعر الفائدة الأجل الذي يتأثر أساسا بالتوقعات بشأن معدلات التضخم .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق