هناك عدة مقومات قد تساعد الإدارة على نجاح التخطيط منها :
ضرورة وضوح الأهداف ، وتحديدها بدقة واقتناع جميع الأفراد في المنظمة وسعيهم نحو تحقيقها .
يجب أن يكون التخطيط واقعيا ، بمعنى إمكانية تنفيذ الخطط الموضوعة ففي بعض الأحيان يضع المخططون خطة طموحه جدا يصعب تحقيقها في الواقع فتؤدي إلى إحباط الأفراد تماما عن العمل .
يجب أن يوضع برنامج زمني لكل جزء من أجزاء الخطة ، كما يجب الربط الزمني بين كل جزء من أجزاء الخطة .
ضرورة تحديد الجهة المسئولة عن تنفيذ الخطة على وجه الدقة ، حتى لا تضيع المسئولية ، وحتى يمكن متابعتها ومحاسبتها إذا لزم الأمر .
توفير المعلومات اللازمة ومحاولة إقناع الإدارة بالمنظمة بأهمية التخطيط وتأييدها ومساندتها للجهود التخطيطية ، ومحاولة التنسيق بين الخطط في المجالات المختلفة .
توفير كافة الإمكانيات المادية والبشرية والتنظيمية اللازمة لنجاح العملية التخطيطية ، وتوفير المناخ المناسب لكل من المخططين والمديرين والمنفذين .
تطبيق مبدأ المشاركة في التخطيط ومحاولة إشراك المستويات الأدنى في وضع الخطط بما يضمن واقعية الأهداف والتخصيص السليم للموارد واستخدامها بفاعلية .
تهيئة الأفراد لقبول التغير بما يقلل من مقاومتهم للتغير ، وذلك من خلال إقناعهم بأهمية التغير وضرورته والمزايا الإيجابية التي يمكن أن تعود عليهم وعلى المنظمة من ورائه .
تدعيم وتقوية الاتصال بالمنظمة لتوفير السهولة في توصيل الخطط للمنفذين .
المرونة في عملية التخطيط بوضع عدة بدائل تمكن من إحداث التغيرات المطلوبة في الوقت المناسب دون الإخلال بالخطة .
يجب أن يتضمن التخطيط أساسا لقياس الأداء حتى يمكن متابعة التنفيذ ، وأن يربط نظام التخطيط بنظام الرقابة من أجل متابعة المعايير وتحديد أي انحرافات في الوقت المناسب .
ضرورة وضوح الأهداف ، وتحديدها بدقة واقتناع جميع الأفراد في المنظمة وسعيهم نحو تحقيقها .
يجب أن يكون التخطيط واقعيا ، بمعنى إمكانية تنفيذ الخطط الموضوعة ففي بعض الأحيان يضع المخططون خطة طموحه جدا يصعب تحقيقها في الواقع فتؤدي إلى إحباط الأفراد تماما عن العمل .
يجب أن يوضع برنامج زمني لكل جزء من أجزاء الخطة ، كما يجب الربط الزمني بين كل جزء من أجزاء الخطة .
ضرورة تحديد الجهة المسئولة عن تنفيذ الخطة على وجه الدقة ، حتى لا تضيع المسئولية ، وحتى يمكن متابعتها ومحاسبتها إذا لزم الأمر .
توفير المعلومات اللازمة ومحاولة إقناع الإدارة بالمنظمة بأهمية التخطيط وتأييدها ومساندتها للجهود التخطيطية ، ومحاولة التنسيق بين الخطط في المجالات المختلفة .
توفير كافة الإمكانيات المادية والبشرية والتنظيمية اللازمة لنجاح العملية التخطيطية ، وتوفير المناخ المناسب لكل من المخططين والمديرين والمنفذين .
تطبيق مبدأ المشاركة في التخطيط ومحاولة إشراك المستويات الأدنى في وضع الخطط بما يضمن واقعية الأهداف والتخصيص السليم للموارد واستخدامها بفاعلية .
تهيئة الأفراد لقبول التغير بما يقلل من مقاومتهم للتغير ، وذلك من خلال إقناعهم بأهمية التغير وضرورته والمزايا الإيجابية التي يمكن أن تعود عليهم وعلى المنظمة من ورائه .
تدعيم وتقوية الاتصال بالمنظمة لتوفير السهولة في توصيل الخطط للمنفذين .
المرونة في عملية التخطيط بوضع عدة بدائل تمكن من إحداث التغيرات المطلوبة في الوقت المناسب دون الإخلال بالخطة .
يجب أن يتضمن التخطيط أساسا لقياس الأداء حتى يمكن متابعة التنفيذ ، وأن يربط نظام التخطيط بنظام الرقابة من أجل متابعة المعايير وتحديد أي انحرافات في الوقت المناسب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق